إليكم رصد لآراء و انطباعات مستخدمى هاتف نكسس إس الجديد من جوجل و الذى تصنعه سامسونج ,من حيث المميزات و العيوب و النواقص , و قد رصدنا رأى أحد الإخوة العرب الذين اشتروا الجهاز عبر الانترنت ,و كانت انطباعاته عن Nexus S كالتالى :
عيوب Nexus S
-عدم اكتمال دعم اللغة العربية حيث تظهر الحروف العربية مقطعة كما بالصورة :
لكن مع استخدام متصفح عربى كانت الحروف متصلة و جيدة كما بالصورة التالية :
لكن جودتها على الكمبيوتر ممتازة و هذا مقطع تم تصويره بكاميرا Nexus S
[ame="
مميزات Nexus S
: (قال المستخدم انها كثيرة للغاية لكن ذكر أهمها )
-الجهاز سريع جداً و أداؤه سلس للغاية .
-لم يحدث تهنيج للجهاز و لا يحتاج حتى لبرنامج TaskManager .
-دقة الشاشة قوية جدا والوانها خياليه .
-لوحة المفاتيح الجديدة مميز جدا وميزة النسح واللصق أصبحت أفضل بكثير .
إن شاء الله سيتم رصد المزيد من الآراء ,لكن نتمنى من اعضائنا و زوارنا المشاركة بآرائهم لتعم الفائدة -تابعوا الردود.
و لكن من المحزن فعلاً أن لا تتقن الشركة المصنّعة عملها, فقد قامت سامسونج بإستخدام غطاء بلاستيكي بجودة منخفضة لغطاء الشاشة الأمامي و للغطاء الخلفي و هو شيء قد يؤثر على إتخاذ قرار الشراء بشكل فعلي.
الأزرار الخارجية قليلة (و هو ما أعجبني أيضاً) فقط زر التشغيل/القفل على جهة اليمين أزرار التحكم بالصوت من جهة اليسار أما بقية الأزرار الموجودة أسفل الشاشة فهي تعمل باللمس وهي الأزرار الأربع المعتادة في هواتف أندرويد (الصفحة الرئيسية, البحث, قائمة الخيارات و الرجوع إلى الخلف) .
نيكسوس إس من قلة هواتف أندرويد التي لا تحتوي على منفذ ذاكرة إضافي SD card و محدود بسعته الـ16GB و أيضاً لا توجد إضاءة خارجية للتنبيهات LED notifications و هو أيضاً ما اعتدنا عليه في معظم هواتف أندرويد مثل النيكسوس ون.
كاميرا الـ5 ميجا بيكسل تقدم أداءاً جيداً و لكن لا يمكن تحديد التركيز focus يدوياً بواسطة اللمس على الشاشة و الكاميرا الأمامية VGA مناسبة لمكالمات الفيديو طبعاً.
بالنسبة للغة العربية فإن الأحرف تظهر ولكن بشكل متقطع و أحياناً المحاذاة صحيحة و أحياناً لا, وذلك يعود للتطبيق. حتى أنني تفاجئت بظهور اللغة العربية بشكل صحيح و الأحرف متصلة في متصفح الفايرفوكس Firefox! أي أن الدعم تقريباً موجود و عندما يتم تبني هذا النظام في أجهزة أندرويد القادمة فإنه على الأغلب سوف تظهر اللغة العربية بشكل طبيعي.
مع أنني لم أمتلك أجهزة أندرويد كثيرة و لكنني جربت أغلبها مثل الـنيكسوس ون و الدرويد و من أول ما قمت بتجربه النيكسوس إس فإنني شعرت بإستجابة أفضل للمس و اللمس المتعدد, و لكني لا أعلم إن كان هذا يعود للنسخة 2.3 من أندرويد أم من الجهاز نفسه.
قادماً من عالم الأيفون كما ذكرت فأن النظام بنسخته الأخيرة و التحديثات الطفيفة على واجهة المستخدم قد أعجبتني فعلاً, و لكن ما جعلني ألاحظ الفرق هو واجهات أغلب التطبيقات الموجودة التي تتسم أغلبها بالتعقيد ربما لوجود أزرار الوظائف الإضافية و عدم وجود كل شيء على الشاشة.
بالنهاية, لو كنت تبحث عن تجربة نظام أندرويد المثالية فاعتقد أن هذا الجهاز هو إختيارك الأول لأنه محمّل بنسخة نقيّة بدون برامج و طبقات إضافية من سامسونج كما هو الحال في جالاكسي إس و بالتالي يمكنك الحصول على آخر التحديثات بشكل أوّلي و سريع ولكن تذكّر أن بنية الجهاز ضعيفة و لن يناسبك أبداً إن لم تهتم بالجهاز جيداً أثناء إستخدامه.
و لكن إن كنت تملك النيكسوس ون, فلا أعتقد أن هناك حاجة كبيرة للتطوير لهذا الجهاز, فأكثر الفروق هي الشاشة و الكاميرا الأمامية و الـNFC التي لن تستخدم قريباً بأي حال.
على أي حال, إن كنت لا تهتم بالتجربة “النقيّة” لنظام أندرويد فإن الإنتظار فعلاً سوف يكون أفضل, فالهواتف الجديدة التي أُعلن عنها في معرض CES مثل ATRIX 4G من موتورولا و Optimus 2X من إل جي و Infuse من سامسونج هي فعلاً نقلة جديدة في مسار الأندرويد إن كان ذلك بسبب إحتوائها على معالج ثنائي النواة أو الفرق بين مواصفاتها و مواصفات نيكسوس إس. طبعاً هذا مع الإفتراض بأن نسخ عالمية سوف تصدر منها لاحقاً.
المميزات فى نفس الرابط
كمستخدم و مطوّر لتطبيقات الأيفون, و من تجربة سابقة لأول جهاز أندرويد تم طرحه قبل سنتان (G1) , أحببت أن أقوم بهذه المراجعة
لجهاز نيكسوس إس الجديد الذي تم صنعه من قبل سامسونج تحت إشراف مباشر من جوجل. والذي يأتي محمّلاً بأحدث نسخة من نظام أندرويد 2.3 المسماة بـ خبز الزنجبيل Gingerbread .
أول ما لفت إنتباهي عند فتح العلبة و مسك الجهاز أمران: الوزن الخفيف لهذا الجهاز الرشيق و تألق الشاشة الجميل و الفضل كله يعود إلى لشاشة الـ Super AMOLED الرائعة حيث سوف تلاحظ أن اللون الأسود غامق تماماً و عندما يظهر شعار أندرويد فكأنه ملصق ما و ليست شاشة بأضواء خلفية.
بشكل عام الجهاز كتصميم أعجبني جداً, و حتى الجزء البارز في أسفل الجهاز أعطاه شيء من التميز ولا أعلم لماذا لم يعجب الكثيرين.
بعض آراء مستخدمى Nexus S
هذا رأى أحد الإخوة و هو مطور لبرامج ايفون و على دراية بالخفايا و نقلناه اليكم بالنص :كمستخدم و مطوّر لتطبيقات الأيفون, و من تجربة سابقة لأول جهاز أندرويد تم طرحه قبل سنتان (G1) , أحببت أن أقوم بهذه المراجعة
لجهاز نيكسوس إس الجديد الذي تم صنعه من قبل سامسونج تحت إشراف مباشر من جوجل. والذي يأتي محمّلاً بأحدث نسخة من نظام أندرويد 2.3 المسماة بـ خبز الزنجبيل Gingerbread .
أول ما لفت إنتباهي عند فتح العلبة و مسك الجهاز أمران: الوزن الخفيف لهذا الجهاز الرشيق و تألق الشاشة الجميل و الفضل كله يعود إلى لشاشة الـ Super AMOLED الرائعة حيث سوف تلاحظ أن اللون الأسود غامق تماماً و عندما يظهر شعار أندرويد فكأنه ملصق ما و ليست شاشة بأضواء خلفية.
بشكل عام الجهاز كتصميم أعجبني جداً, و حتى الجزء البارز في أسفل الجهاز أعطاه شيء من التميز ولا أعلم لماذا لم يعجب الكثيرين.
و لكن من المحزن فعلاً أن لا تتقن الشركة المصنّعة عملها, فقد قامت سامسونج بإستخدام غطاء بلاستيكي بجودة منخفضة لغطاء الشاشة الأمامي و للغطاء الخلفي و هو شيء قد يؤثر على إتخاذ قرار الشراء بشكل فعلي.
الأزرار الخارجية قليلة (و هو ما أعجبني أيضاً) فقط زر التشغيل/القفل على جهة اليمين أزرار التحكم بالصوت من جهة اليسار أما بقية الأزرار الموجودة أسفل الشاشة فهي تعمل باللمس وهي الأزرار الأربع المعتادة في هواتف أندرويد (الصفحة الرئيسية, البحث, قائمة الخيارات و الرجوع إلى الخلف) .
نيكسوس إس من قلة هواتف أندرويد التي لا تحتوي على منفذ ذاكرة إضافي SD card و محدود بسعته الـ16GB و أيضاً لا توجد إضاءة خارجية للتنبيهات LED notifications و هو أيضاً ما اعتدنا عليه في معظم هواتف أندرويد مثل النيكسوس ون.
كاميرا الـ5 ميجا بيكسل تقدم أداءاً جيداً و لكن لا يمكن تحديد التركيز focus يدوياً بواسطة اللمس على الشاشة و الكاميرا الأمامية VGA مناسبة لمكالمات الفيديو طبعاً.
بالنسبة للغة العربية فإن الأحرف تظهر ولكن بشكل متقطع و أحياناً المحاذاة صحيحة و أحياناً لا, وذلك يعود للتطبيق. حتى أنني تفاجئت بظهور اللغة العربية بشكل صحيح و الأحرف متصلة في متصفح الفايرفوكس Firefox! أي أن الدعم تقريباً موجود و عندما يتم تبني هذا النظام في أجهزة أندرويد القادمة فإنه على الأغلب سوف تظهر اللغة العربية بشكل طبيعي.
مع أنني لم أمتلك أجهزة أندرويد كثيرة و لكنني جربت أغلبها مثل الـنيكسوس ون و الدرويد و من أول ما قمت بتجربه النيكسوس إس فإنني شعرت بإستجابة أفضل للمس و اللمس المتعدد, و لكني لا أعلم إن كان هذا يعود للنسخة 2.3 من أندرويد أم من الجهاز نفسه.
قادماً من عالم الأيفون كما ذكرت فأن النظام بنسخته الأخيرة و التحديثات الطفيفة على واجهة المستخدم قد أعجبتني فعلاً, و لكن ما جعلني ألاحظ الفرق هو واجهات أغلب التطبيقات الموجودة التي تتسم أغلبها بالتعقيد ربما لوجود أزرار الوظائف الإضافية و عدم وجود كل شيء على الشاشة.
بالنهاية, لو كنت تبحث عن تجربة نظام أندرويد المثالية فاعتقد أن هذا الجهاز هو إختيارك الأول لأنه محمّل بنسخة نقيّة بدون برامج و طبقات إضافية من سامسونج كما هو الحال في جالاكسي إس و بالتالي يمكنك الحصول على آخر التحديثات بشكل أوّلي و سريع ولكن تذكّر أن بنية الجهاز ضعيفة و لن يناسبك أبداً إن لم تهتم بالجهاز جيداً أثناء إستخدامه.
و لكن إن كنت تملك النيكسوس ون, فلا أعتقد أن هناك حاجة كبيرة للتطوير لهذا الجهاز, فأكثر الفروق هي الشاشة و الكاميرا الأمامية و الـNFC التي لن تستخدم قريباً بأي حال.
على أي حال, إن كنت لا تهتم بالتجربة “النقيّة” لنظام أندرويد فإن الإنتظار فعلاً سوف يكون أفضل, فالهواتف الجديدة التي أُعلن عنها في معرض CES مثل ATRIX 4G من موتورولا و Optimus 2X من إل جي و Infuse من سامسونج هي فعلاً نقلة جديدة في مسار الأندرويد إن كان ذلك بسبب إحتوائها على معالج ثنائي النواة أو الفرق بين مواصفاتها و مواصفات نيكسوس إس. طبعاً هذا مع الإفتراض بأن نسخ عالمية سوف تصدر منها لاحقاً.