تعرف على السبب... الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحذرنا دائماً من المسيح الدجال ومن شره ومن فتنته وكان دائماً يستعيذ بالله من المسيح الدجال.
ومع خوف الرسول صلى الله عليه وسلم من فتنته وخوفه على أمته منه ومن شره إل أنه لم يذكر في القرأن الكريم ولو في أيه واحدة من أياته ولم بحدثنا الله عز وجل أبداً في كتابه الكريم.
وعن إبن كثير وقد سأله سائل سؤالاً فقال: ما هي الحكمة في أن الدجال مع كثرة شره وفجوره وإنتشار أمره ودعواه بالربوبية وهو في ذلك ظاهر الكذب والإفتراء وقد حذر منه جميع الأنبياء كيف لم يذكر في القرأن الكريم ويحذر منه ويصرح بإسمه وينوه بكذبه وعناده وكفره.
وأن سيدنا عيسى سوف ينزل إلى الأرض ويقتله ومن هنا سوف يعرف الجميع حقيقة سيدنا عيسى عليه السلام وأنه لم يصلب ولم يقتل ولم يمت ويهدي النصارى في ذلك الوقت.
وبالرغم من أن الله عز وجل ذكر فرعون في القرأن وبين كذبه للمؤمنين ولكن لم يذكر المسيح الدجال وذلك تحقيراً له لأنه يدعي الإلوهيه والربوبية وهو إمتحان وإختبار كبير للمؤمنين فمن الذي ينكره ويكذبه ومن الذي يؤمن به ويخسر اَخرته.
فالمسيح الدجال سوف يدعي الإلوهيه وأن المؤمنين حقاً الذين يتبعون تعاليم رسولنا الكريم سوف يعرفونه ويقولون له أنت الأعور الكذاب الذي تهدي إلى الضلالة والذي قد أخبرنا رسولنا بشأنك وإن الدجال سوف يمسح الأرض في أربعين يوماً فقط ولكن وقتها يظهر الحق والمؤمن يعرف مقامه والكافر يعرف مقامه ولذلك فإن الله غنى عن ذكره في القرأن الكريم.
ومع خوف الرسول صلى الله عليه وسلم من فتنته وخوفه على أمته منه ومن شره إل أنه لم يذكر في القرأن الكريم ولو في أيه واحدة من أياته ولم بحدثنا الله عز وجل أبداً في كتابه الكريم.
وعن إبن كثير وقد سأله سائل سؤالاً فقال: ما هي الحكمة في أن الدجال مع كثرة شره وفجوره وإنتشار أمره ودعواه بالربوبية وهو في ذلك ظاهر الكذب والإفتراء وقد حذر منه جميع الأنبياء كيف لم يذكر في القرأن الكريم ويحذر منه ويصرح بإسمه وينوه بكذبه وعناده وكفره.
وأن سيدنا عيسى سوف ينزل إلى الأرض ويقتله ومن هنا سوف يعرف الجميع حقيقة سيدنا عيسى عليه السلام وأنه لم يصلب ولم يقتل ولم يمت ويهدي النصارى في ذلك الوقت.
وبالرغم من أن الله عز وجل ذكر فرعون في القرأن وبين كذبه للمؤمنين ولكن لم يذكر المسيح الدجال وذلك تحقيراً له لأنه يدعي الإلوهيه والربوبية وهو إمتحان وإختبار كبير للمؤمنين فمن الذي ينكره ويكذبه ومن الذي يؤمن به ويخسر اَخرته.
فالمسيح الدجال سوف يدعي الإلوهيه وأن المؤمنين حقاً الذين يتبعون تعاليم رسولنا الكريم سوف يعرفونه ويقولون له أنت الأعور الكذاب الذي تهدي إلى الضلالة والذي قد أخبرنا رسولنا بشأنك وإن الدجال سوف يمسح الأرض في أربعين يوماً فقط ولكن وقتها يظهر الحق والمؤمن يعرف مقامه والكافر يعرف مقامه ولذلك فإن الله غنى عن ذكره في القرأن الكريم.