أعلنت مصادر سعودية عن هجوم إلكترونى استهدف مواقع الحكومة و منشاتها الحيوية من بينهما قطاع النقل و جهات أخرى . ادى إصابة أجهزة الحكومة بفيروش "شامون" المدمر .
و قالت وكالة الأنباء السعودية فى 1-بيسمبر أن الحكومة قد تعرضت لهجوم الكترونى أخترق حسابات الحكومة السعودية ألا أنة لم يتم تحديد أو حصر كمية الخسائر الناتجة عن هذا الهجوم , لكن ما تم تأكيده أن هذا الهجوم حدث من خارج المملكة ,و ذالك ضمن خطة ممنهجة تستهدف هذا النوع من الإختراقات فى الآونة الأخيرة, "كما صرح مسئول الأمن الإلكترونى بالحكومة السعودية" .
و قد صرحت إحدى شركات الإنترنت أن فيروس "شامون" المدمر إحدى أقوى الفيروسات المعروفة و الذى عطل عشرات الالاف من أجهزة شركات الطاقة فى الشرق الأوسط من حوالى 4 سنوات , ا هو الذى تعرضت له اجهزة الحكومة السعودية فى هذا العدوان الإلكترونى .
و الجدير بالذكر أن قبل هذا الهجوم حذر المركز الإلكترونى السعودى فى 19 نوفمبر الماضى تحديدا من هجمات اإلكترونية متوقعة مطالبا الحكومة بأخذ حيطتها .
الجدير بالذكر أن هذة الهجمات تعمل على أختراق حسابات الحكومة و محو جميع البيانات المسجلة عليها مما يعطل عملها و تقدية الخدمات الموجودة من أحلها مما يؤدى إلى خسائر فادحة لدى المواطن السعودى و الحكومة ايضا .
و قالت وكالة الأنباء السعودية فى 1-بيسمبر أن الحكومة قد تعرضت لهجوم الكترونى أخترق حسابات الحكومة السعودية ألا أنة لم يتم تحديد أو حصر كمية الخسائر الناتجة عن هذا الهجوم , لكن ما تم تأكيده أن هذا الهجوم حدث من خارج المملكة ,و ذالك ضمن خطة ممنهجة تستهدف هذا النوع من الإختراقات فى الآونة الأخيرة, "كما صرح مسئول الأمن الإلكترونى بالحكومة السعودية" .
و قد صرحت إحدى شركات الإنترنت أن فيروس "شامون" المدمر إحدى أقوى الفيروسات المعروفة و الذى عطل عشرات الالاف من أجهزة شركات الطاقة فى الشرق الأوسط من حوالى 4 سنوات , ا هو الذى تعرضت له اجهزة الحكومة السعودية فى هذا العدوان الإلكترونى .
و الجدير بالذكر أن قبل هذا الهجوم حذر المركز الإلكترونى السعودى فى 19 نوفمبر الماضى تحديدا من هجمات اإلكترونية متوقعة مطالبا الحكومة بأخذ حيطتها .